
كمائن / الشاعر جودت فخر الدين
أكنتَ لتحيا رهينَ الكمائنِ ؟ عُمرُكَ ليس سوى رحلةٍ بينها . وعبورُكَ ما بينها هو أيضاً كمائنُ ، خَطوُكُ ، والأرضُ ساخرةً من خُطاكَ ، وغيمٌ خف...
اقرأ المزيدأكنتَ لتحيا رهينَ الكمائنِ ؟ عُمرُكَ ليس سوى رحلةٍ بينها . وعبورُكَ ما بينها هو أيضاً كمائنُ ، خَطوُكُ ، والأرضُ ساخرةً من خُطاكَ ، وغيمٌ خف...
اقرأ المزيدلم آت لأصطاد أفكار السابقين غفلةََ عن شجرة التراث لست مسؤولاََ عن السرقات الأدبية وأموال الأيتام ولوحة بيكاسو لم أفسد عقول الأجيال وأذوا...
اقرأ المزيدلا أزعم أنني قاب خطوة أو عثرة واحدة من مأربي التجارب السالفة ربما أفسدها الشك الحَكَم العادل لم يطلق صفارة الوصول كل محاولاتي للمس حجر ال...
اقرأ المزيد.. الصورة ما برحت في شخصك كالأرض تدور على كتف المشفى، وتعاتبْ الصورة أنتَ فمن نحنُ بهذي الصحراء قبالة هذا اليتمِ نعلّل فيه بلاغتنا من يا أ...
اقرأ المزيدلأبوابِ السماءِ، لمنزلِ الشمسِ الأميرةِ، والفتى الفضِّيِّ ذي الشاماتِ، مَن أسميتُهُ: قمرًا، وَصَلتُ. وعندها أطلقتُ جسمي مِن عباءتِهِ الثق...
اقرأ المزيدأهُمَا خُطاك وأنتَ ترحلُ فجأةً ..! أهُمَا جبينُك والطريقُ ! تمرّ أنتَ ولا سحائبَ - أيّها الوقتُ الكسولُ- ولا جِرابَ تفيضُ في حِجر المساءِ...
اقرأ المزيدشتاء القرى ثلوج وصقيع والبلاد التي هاجرها الفتيان صار بإمكانها الآن نشر الغسيل قبل مغيب المرحلة هنا الصبايا الحالمات بيوم جديد لا يأس في...
اقرأ المزيديا أيها الجبل العظيم إزائي خذني إليك فقد مللت بقائي فأنا ابنك البكر الذي علمته لحن الشموخ وصحبة الإباء أرضعتني لبن الصمود فما انحنى في أر...
اقرأ المزيدبحذائِهِ المهترئ المُمزق الذي تظهر من شقوقِهِ أصابع قدميه، يمشي في السوق في يومٍ باردٍ ممطر، ينظر إلى أصابع قدميه التي أصابها الخدر من قس...
اقرأ المزيد