"لا حاجة إلى الرد": للأديب محمد الصمادي
أرسلتُ أفكاري في الريحِ كطيورٍ مهاجرة تبحثُ عن موطنِ تزرعُ الحروفَ بينَ السطورِ وتنتظرُ، لكن لا تُلاقي صدى ... أصابعُ الكلماتِ ...
اقرأ المزيد-->
recent
.
recent
.أرسلتُ أفكاري في الريحِ كطيورٍ مهاجرة تبحثُ عن موطنِ تزرعُ الحروفَ بينَ السطورِ وتنتظرُ، لكن لا تُلاقي صدى ... أصابعُ الكلماتِ ...
اقرأ المزيدشَمْسٌ بَدا حُظْوةً بالدفْءِ مَنْصِبُها ريمًا غَدَتْ ومِياهُ النورِ مَشْرَبُها سَنَا الغِوايةِ إنْ صَدَّتْ بِبَسمَتِها أغْوتْ على خَفَرٍ وا...
اقرأ المزيدشذاي شذاكَ يا قدرا حباني طيوبَ الأقحوان وقد رماني إلى مستأنسٍ رغدٍ رهيفٍ يميل بميله ثبتُ الجَنان فسار مع الوجيف دبيبُ دربي وما من مُدنَف غ...
اقرأ المزيدهل بإمكان الفتى أن ينام بعيدا عن نيران العاصفة و لا أحد يمنحه الهتاف الأنيق؟!.. لست وحيدا أعبر شوارع العتمة في هذا الطقس الشتوي البارد. ...
اقرأ المزيدلا مياهَ على كلماتِ المغني ليمنحَ هذا اليبابَ جداولَ شعرٍ وتغريدَ شحرورةٍ سوف تنسحبُ الطيرُ من شجرٍ في الحفيفِ وتنسِلُ نحو الجن...
اقرأ المزيدكَيْفَ أَنْسَى جُرْحَكِ الغَائِرَ فِي صَدْرِي وَنَزْفَ الأَمْنِيَاتْ كَيْفَ أَنْسَى مَا مَضَى مِنْ لَذَّةِ الوُجْدِ وَسِحْرِ الهَمَسَاتْ...
اقرأ المزيدكان يقف على حافة الطريق، عينيه ترقبان الأفق بترقب، وكأنهما تبحثان عن بصيص أمل في سماء غائمة. كان جسده مثقلاً بالجروح، بعضها ظاهر على جلده،...
اقرأ المزيدأجنحة الإبداع / القاص محمد الصمادي في صباح يوم هادئ من أيام شهر أغسطس 2024، كان محمد الصمادي، الكاتب الشاب الذي يسعى دائمًا للتميز في عالم...
اقرأ المزيدنكران / للقاص محمد الصمادي في يومٍ ما، جلس محمد أمام شاشة هاتفه، مستعرضًا الصور التي نشرها على صفحته الخاصة. كانت هناك صور تجمعه مع ...
اقرأ المزيدجلست على الشاطئ، تتأمل الأفق بعينين حزينتين.. بينما كان البحر هادئاً، يعكس زرقة السماء الصافية.. من بعيد سمعت من يطلب منها أن تغوص في أعما...
اقرأ المزيد